
هاي كورة_ لأول مرة منذ عام 2003، خرج البرتغالي كريستيانو رونالدو لاعــب فريق النصر الحالي ونادي ريال مدريد السابق من دائرة المرشحين للفوز بالكرة الذهبية.
رونالدو ربما لو كان مستمرًا فى أوروبا لشعر بالحزن لكنه حاليًا مستمتع بتجربته فى السعوديه، ويشعر بأنه قدم ما لديه فى أوروبا ولديه رسالة وهدف وهو المشاركة فى تطوير كرة القــدم السعوديه التي وثقت به عندما خذله الكثيرون، وهو يشعر بالسعادة لانه وجد من يحتويه ويحترم مشاعره، وقد قابل رونالدو هذا الدفئ الإنساني بالتقدير والاحترام والعودة للتألق من جديد، لذلك فإن كريستيانو حاليًا غير مكترث لأي شيء يدور فى أوروبا باستثناء منتخـب البرتغال فقط.