حصل السد فوزًا عظيمًا على مضيفه الشحانية بـخمسة اهداف دون رد، فى المواجهة التي جمعت الفريقين مساءا اليـوم الجمعة على أرضية ستاد جاسم بن حمد، لحساب الاسبوع الثامن عشر من مسـابقـات دورى نجوم أريدُ.
افتتح المهاجم البرازيلي جيوفاني باب التسجيل للسد فى الـدقيقـه (33)، وعاد النجم البرازيلي لتسجيل الهدف الثانى له ولفريقه فى الـدقيقـه (45+3)، فيما اضاف رافا موجيكا الهدف الثالث فى الـدقيقـه (53)، ليأتي الدور على أكرم عفيف الذي سجّل الهدفين الرابع والخامس فى الـدقيقـه (59) من ركـله جـزاء، و(83)، ليخرج الزعيم فائزًا بخماسية.
وبهذه النتيجة وصل السد رصيده إلى (40) نقطة، احتل بها صـداره ترتيب المسابقه بصورة مؤقتة، فيما تجمد رصيد الشحانية عند (23) نقطة فى المـركـز السابع، بعد تلقيه الخسارة التاسعه هذا العام.
الغرافة ينتصر فى دورى نجوم أريدُ
وفي مواجهه ثانية، تفوق الغرافة على مضيفه أم صلال بهدف دون رد، فى اللقــاء الذي جمع الفريقين لحساب ذات الجولة من مسـابقـات دورى نجوم أريدُ للموسم الحالي 2024-2025.
نجح الإسباني خوسيلو مهاجـم ريال مدريد السابق، فى تسجيـل هـدف المباراه الوحيد فى الـدقيقـه (45+3)، بعد كرة طولية قادمة من فرجاني ساسي وضعت النجم الإسباني فى مواجهه مرمى أم صلال، ليسددها قوية فى الشباك.
وبهذه النتيجة، وصل الغرافة رصيده إلى 37 نقطة احتل بها المـركـز الثالث على سلم ترتيب دورى نجوم أريد، فى الوقت الذي تجمد فيه رصيد أم صلال عند 15 نقطة فى المـركـز الحادي عشر وقبل الأخير بالمسابقة القطرية.
الريان يهزم الخور
وفي مواجهه أخرى، حصل الريان فوزًا عريضًا على ضيفه الخور بـخمسة اهداف مقابل هـدف وحيد، فى المواجهة التي جمعت الفريقين على أرضية ستاد احمد بن علي المونديالي، لحساب الاسبوع الثامن عشر من دورى نجوم أريدُ.
افتتح جوليان دي سارت التسجيل للريان بصورة مبكرة وتحديدًا فى الـدقيقـه (10)، وأضاف روجر غيديس الهدف الثانى فى الـدقيقـه (53)، ونجح محمود تريزيغيه فى تسجيـل الهدف الثالث فى الـدقيقـه (61)، فى الوقت الذي قلص فيه نايف البريكي النتيجة بتسجيل هـدف الخور الوحيد فى الـدقيقـه (67)، ليعود الريان ويسجل هدفين فى الدقيقتين (79) عبر آدم باريرو، و(86) عبر محمد صالح.
وبهذه النتيجة، وصل الريان رصيده إلى (27) نقطة، حافظ بها على ترتيبه فى المـركـز الخامس بالمسابقة المحلية، فى الوقت الذي تجمد رصيد الخور عند (7) نقاط، ليزداد موقفه صعوبة ويقترب أكثر من الهبوط فى ظل بقائه بالمركز الثانى عشر والأخير.