صحفي مصري يفجر ازمه جديده بين الاداره الامريكيه والحكومه المصريه واعضاء بالبرلمان المصري لمواجه لوبي مصري في الخارج لمواجه الحمله الدعائيه للاخوان
كتب-مصطفي عمارة
فجر الصحفي المصري محمد سلطان نجل القيادى الاخواني صلاح سلطان و الحاصل على الجنسيه الامريكيه ازمه جديده بين الاداره الامريكيه الجديده والحكومه المصريه بعد ادعائاته حول قيام السلطات المصريه باعتقال عدد من افراد الاسرة المقيمه في مصر مطالبا الاداره الامريكيه بالتدخل للضغط على الحكومه المصريه لاحترام حقوق الانسان والافراج عن افراد اسرته المعتقلين وفي اول تعليق على تصريحات محمد سلطان علق محمود بسيوني رئيس الشبكه العربيه للاعلام الرقمي وحقوق الانسان على تصريحات محمد بسيوني المنتمي لجماعه الاخوان المسلمين ان الجماعه تستخدم ملف حقوق الانسان كذريعه للضغط على الحكومه لتشتيت انتباه السلطات المصريه عن ملاحقه اعضاء الجماعه المشتبه فيهم لتنظيم عمليات ارهابيه واضاف ان التنظيم الدولي للاخوان بدا بتكثيف تحركاته في الولايات المتحده من خلال عناصره المتواجده في الولايات المتحده والذين يقومون بالتواصل مع نواب في الكونجرس لهم مواقف متشدده في ظل تحركات الاخوان في الولايات المتحده و اوروبا طالب النائب اشرف رشاد رئيس الهيئه البرلمانيه لحزب مستقبل الوطن في تصريحات خاصه وزيره الهجره منى مكرم عبيد بتشكيل لوبي مصري في كل دوله من ابناء مصر يتم استخدامهم دعائيا لصالح مصر سياسيا ويقومون بشرح الانجازات المصريه ودورها في مواجهة الارهاب واضاف انه يشعر ان الواقع في مصر لا يتم شرحه للدول الخارجيه بشكل حقيقي في الوقت الذي تقوم فيه كيانات ماجوره لها توجيهات وحضور كبير في تسويق صوره مختلفه عن مصر فيما اكد طارق رضوان رئيس لجنه حقوق الانسان في تصريحات خاصه للزمان اننا نرفض الضغوط الامريكيه للصلح مع جماعه الاخوان المسلمين وان نرحب بزيارات اعضاء البرلمان الاوروبي والكونجرس للاطلاع على حقوق الانسان في مصر واضاف انه مستعد لمناظره اي برلماني امريكي او اوروبي ينتقد اوضاعنا الحقوقيه وان ابواب السجون مفتوحه لمن يريد التاكد من الخدمه عاليه الجوده التي تقدم للمساجين