العمدة سبورت _ استحق المدرب خوسيه لويس مينديليبار ان تُسلط عليه كل الأضواء الليلة، بعد ان قاد فريقه إشبيلية إلى التتويج بلقب الدورى الأوروبي عقب الفــوز بركلات الجزاء امام روما فى النهائى.
المفارقة العجيبة ان 5 كؤوس من أصل 7 حققها النادى الأندلسي على مستوى هذه البطولة كانت مع مدربين قادمين من إقليم الباسك، وذلك يؤكد حجم التفاهم والتجانس ما بين العقلية الباسكية والأندلسية.
يذكر ان مينديليبار قد تم تعيينه فى منصب المدير الفنى لإشبيلية قبل 3 أشهر فقط من نهاية العام الحالي، ولكنه استطاع دخول التاريـخ من أوسع أبوابه وأطاح بكل من وقف فى طريقه بداية من مانشستر يونايتد ثم يوفنتوس وأخيرًا ذئاب روما.
إتبعنا
